"الجار قبل الدار"
يعكس هذا المثل أهمية الجيرة في المجتمع العاملي، حيث كان الاستقرار في أي منطقة يعتمد على العلاقات الطيبة بين الجيران قبل أي شيء آخر.
"اللسان حصانك، إن صنته صانك"
يشير هذا المثل إلى أهمية الكلام المدروس، حيث أن حسن الحديث يمكن أن يحمي الإنسان من المشاكل، في حين أن التسرع في الكلام قد يوقعه في المتاعب.
"العين بتغار، والقلب بيختار"
يعبر هذا المثل عن الفرق بين النظرة الظاهرية للأمور والاختيار الحقيقي الذي ينبع من القلب، سواء في العلاقات الاجتماعية أو غيرها.
"الحكي ما عليه جمرك"
يشير هذا المثل إلى أن الناس قد يتحدثون كثيرًا دون أن يُحاسبوا، مما يعكس طبيعة الكلام المجاني الذي قد يكون أحيانًا غير مسؤول أو مبالغًا فيه.
"اللي ما بيعرفك، ما بيقدّرك"
يعكس هذا المثل أهمية المعرفة الحقيقية بين الناس، حيث أن الشخص الذي لا يعرف قيمتك لن يستطيع تقديرك بشكل صحيح.
أمثال عن العشائر والعلاقات القبلية
"العصا لما بتتكسر، بتتكسر من جوّا"
يشير هذا المثل إلى أن المشاكل التي تهدد العشيرة أو العائلة غالبًا ما تأتي من داخلها وليس من الخارج، حيث أن الخلافات الداخلية تكون أخطر من أي تهديد خارجي.
"الدم ما بصير مي"
يعبّر هذا المثل عن قوة الروابط العائلية والعشائرية، حيث مهما حصلت خلافات بين الأقارب، فإن العلاقة العائلية تبقى قوية ولا يمكن أن تنقطع بسهولة.
"الضربة إللي ما بتكسر، بتقوّي"
يعكس هذا المثل روح الصمود والمقاومة في المجتمع العشائري، حيث أن المحن والصعوبات لا تضعف الإنسان أو العشيرة، بل تزيدهم قوة وخبرة.
"الحمل الثقيل بده كتاف قواية"
يشير هذا المثل إلى أن المسؤوليات الكبيرة تحتاج إلى أشخاص أقوياء قادرين على تحملها، وهو ما كان يعكس دور شيوخ العشائر وزعمائها.
"إللي معُه سيف، ناسُه كيف"
يرمز هذا المثل إلى أن القوة تجلب الاحترام، فالعشيرة التي تمتلك القوة العسكرية والاقتصادية تجد الناس يتوددون إليها ويتحالفون معها.